الجمعة، 6 يونيو 2014
الحكومات الفاشلة، والفكر الفاشل، والثقافة السرطانية.
انها الدنيا التي لا تسعد الصالحين من الأنبياء والمرسلين.
الحكومات الفاشلة، والفكر الفاشل، والثقافة السرطانية.
المهندس الإستشاري: طلعت هاشم عبدالجيد (بالمعاش والإنعاش)
الحكومات الفاشلة، والفكر الفاشل، والثقافة السرطانية.
لا بد من استكمال هذا التمهيد !!!!( وما زلت أؤكد: أن ما أكتبه ، فلسفة عميقة، تنم عما لحق بمصر والمصريين، وتكشف عما نعانيه، وكيفية تزييف الحقائق، وتسلق وانبات الفساد وعفنة، من عمق رؤية فلسقية ، لتشخيص الداء ، ووصف الدواء، لتنطلق الأمة المصرية ذاتية المعرفة ، والضاربة في عبق التاريخ وعمقة بماضي وحاضر ومسنقبل ، لن يبنيه ويضيئ ربوع أرجاء مصر ، إلا أبناؤه (بإذن الله سبحانه وتعالي ) الأوفياء ، وليس اللصوص وعصابات يحملون في رؤوسهم علوما يسمونها دكتوراه، فسرقوا ونهبوا وتآمروا و؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لابد من كشفهم وتقديمهم للعدالة، عدالة الإنسان ، وقبل رحيلهم الي القصاص في عالم العدل الإلهي في يوم ينادي المنادي ، أيها الظالم قف مكانك ، أيها المظلوم تقدم ، وما زلت أؤكد لا علاقة لهذه الفلسغة بالسياسة ولا موجهة من قريب أوبعيد لأي دولة في العالم ، فهي لمصرنا الحبيبة لعلها توقظنا من نوم عميق ، وتحيي فينا همة الفرسان ، بعد أن تهنا وفقدنا الأمل ، وضاعت الأحلام ، وسرقة الأرزاق والأموال ، وهدم الحب والأمل ، وانتشر الظلام والظلم والطغيان ).
وهنا سقط الخديوي مغشي عليه ، ماذا يفعل الخديوي اسماعيل، الذي تسلسل من سلالة رجل قاتل، لبس عمة وقفطان وكاكولة الأزهر، وهناك من يريد أن يقنع التأريخ، أنه منقذ المصريين من أيد الملاعيين، ولما أفاق اسماعيل بلمسة من الولي ، وجد أولياء كثر ، أتو من كل حدب وصوب ، يستعطفون الولي ، وإذا الولي يرق قلبه ويحن لهم ، وقال لهم لكونكم أتيتم ، تشفعون له ، فإني عفوت عنه ، واشترط عليه أن يسمي القصر قصر عابدين ، ويقيم فيه الحفلات والسمر وكل أنواع الطرب وليس أكل الطرب أز الضرب . وإذا بالآذان يرفع في داخل حرم المحافظة الغراء ، ويؤكد لي قريبي المغوار ، أن حجارة القصر تستمع ونردد مع المؤذن الآذان وبعد انقضاء الصلاة ، قال لي وهو يودعني سوف يخبر والدي بمعاد مغادرتي المحافظة ، وعندما ذهبت إلي والدي لأعطيه الأوراق ، ويتعجب! ويقول: يابني أول مرة تروح المحافظة لإستخراجها ، والا روحة قبل ذلك ، ولكنه لم يقل لي عليها إلا في صلاة التهجد (قبل صلاة الفجر)، وعندما وعندما يري أبي استغرابي للأمر ، يقول لي : أن الفراش أهم من المحافظ ، المحافظ يعيش في عالم الأحلام والأوهام ، يقوم هو وأعوانه وزبانيته بعمل دراماتيكي ، ليثبت لصاحب نعمته ، أنه يقوم بتأديب هؤلاء الملاعين ، تارة بإحالة البائعين الجائلين إلي المحاكم ، وتتساءل أي ذنب اجترفوه ، اجترفوا عمل مشين ، يحملون سببوبة لوقيمتها بموازين الحسابات الإنشائية ، هذا العلم الساحر المضئ ، وخاصة عندما كنت أحل الغاز مسائله ، في اليوم حرارته تصل رقم مخيف ، وتأثير هذه الحرارة علي العناصر الإنشائيه لأي جسم من صفيح أو حديد أوخراسانية أو ذلك المسكين اللعين الذي يسعي علي نفسه وبيته وأولاده وربما علي والديه المرضي أو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ورغم أن معادلاتي الإنشائية ، أثبتت أنه في حالة انهيار ، مالي وهيكلي ويحتاج إلي تدعيم ، مع أخذ الإحتياطات اللازمة للمفاجآت الغير متوقعة ، فالمحافظ الهمام ادلي بتصريح خطير للصحف اللا قومية ، أوقومية وقل قومية ، بأنه أحال أخطر بلطجوي في المحافظة ، وقد كمن له شخصيا لأنه يجيد الفهلوة والإحتيال ووقفت عند هذا التصريح ، التصريح الخطير ، واتساءل من (وقد كمن له شخصيا لأنه يجيد الفهلوة والإحتيال) أيقصد المحافظ البلطجوي ، أم يقصد نفسه ، أم ماذا بقصد المحافظ ، انها قضية كبري ، تحتاج أن نعالجها بتأني ، ونستعين بخبراء لا وألف لا بل علماء علماء الإجتماع ، وعلم النفس واللغة ، وإن استعنا بإستاذ العبقريات محمود عباس العقاد لا مانع عندي من ذلك ، لإن جاهل العلم ولص الوطن يحملون القاب علمية للتدريس والتدنيس ، تسمي بالدكتوراة ، ولا أعلم من أي مذبلة قد اشتروها أو زوروها ، حتي أحالوا حياتنا جحيم ، فالأوطان تبني بسواعد ابنائها في النور ، لا بعلم مزيف واناس متضربينا عقليا ، وقال لي أبي – الفراش أهم وأعقل من المحافظ ، فالمحافظ حافظ الطريق جيدا لتعذيب الفقراء والمسكين وأصحاب الحاجة وغيرهم ، واللعن منه نائبه ، ونوابه وافهموها بقه ، أما السكرتارية لو كانت مذكر ، اكتب ولا حرج ، وان كانت مؤنث اتحلت المشكلة ، لأن ست الحسن والجمال كما نعلم لهم عقول ومفاهيم غير عقول ومفاهيم الحيوانات الأخري التي تتصارع في حلبات الثيران ، وتقول ست الحسن والجمال خلص نغسك وإلا تقعد لغاية مغيروا الطقم ، وترجع ياأبو زيد ما جيت ، ويلفليفوك ويلفليفوك ويلكلكوك ، افرد رجل البنطال أو البنطلون ، وتبدأ من هنا الخروج من الأزمة واللمزة ، وتسير في طريق شعاع النور في زمن الكبس المكبس ، وتخبرني متنسناش وحلنالك الألغاز ، وإذا بالفراش آخر لا يمد لي بصلة ، يظهر علي الساحة ورغم أنه يقوم بما كلفته به ست الحسن والجمال ، ولكنه حذر في أداء مهمته ، ولا يقدم لك واجب الضيافة ، وينهي المهمة سريعا ، حتي لا يحتج الولي ويحتج علي الخديوي اسماعيل واسماعيل يغمي عليه ودي نصيبة أخري .
واستودعكم الله (سبحانه وتعالي) الذي لا تضيع ودائعه ، حتي القاكم لوكان في العمر بقية
المهندس الإستشاري / طلعت هاشم عبدالجيد
talaath3@gmail.com
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق